The اكتئاب الشتاء عند الرجال Diaries

The اكتئاب الشتاء عند الرجال Diaries

Blog Article

عند ممارسة الأطفال الرياضة في الهواء الطلق أو المشي يوميًا فإن حالتهم المزاجية ستتحسن بالتأكيد.

اكتئاب الشتاء اعراض اكتئاب الشتاء أسباب مشاعر القلق في الشتاء طرق ادارة التوتر فوائد ممارسة الرياضة اضرار الاطعمة المصنعة

التواصل الاجتماعي: يمثل التواصل الاجتماعي والأنشطة المشتركة أساس الحالة النفسية السليمة.

إحدى النظريات هي أن قلة ضوء الشمس خلال فصلي الخريف والشتاء تؤدي إلى إنتاج كمية أقل من السيروتونين، وهي مادة كيميائية مرتبطة بمسارات الدماغ التي تنظم الحالة المزاجية، فعندما لا تعمل مسارات الخلايا العصبية في الدماغ التي تنظم الحالة المزاجية؛ فقد تكون النتيجة مشاعر الاكتئاب، إلى جانب أعراض التعب وزيادة الوزن.

الحصول على المساعدة من أخصائي الصحة النفسية عند الحاجة لذلك.

الأدوية المضادة للاكتئاب: قد يصف الطبيب بعض الأدوية المضادة للاكتئاب في الحالات الشديدة.

إيقاع النوم الصحي: يؤدي الظلام الطويل في الخارج إلى إطلاق الجسم للمزيد من هرمون النوم "الميلاتونين"، مع العلم أن النوم لفترة زمنية طويلة يمكن أن يعزز الاكتئاب.

العلاج بالضوء هو أحد التقنيات المعروفة التي يستخدمها الأطباء لعلاج اكتئاب الشتاء، وذلك عبر تسليط ضوء ساطع نحو المريض، وهو ما يمكن محاكاته عبر زيادة قوة الضوء داخل الأماكن المغلقة.

اكتئاب الشتاء هو اضطراب مزاجي يحدث بشكل دوري اضغط هنا خلال فصل الشتاء، ويختفي عادةً مع قدوم فصل الربيع.

في هذا المقال، سنتعرف على أسباب وأعراض اكتئاب الشتاء وكيفية التغلب عليه.

على الوالدين البحث عن قضاء وقت ممتع مع صغيرهم الذي يعاني من الاكتئاب بل وتخصيص وقت إضافي له، ويمكن تمضيته في مشاهدة فيلم أو التشارك في إعداد وتناول وجبة مميزة.

في حال كانت قلة الضوء وعدم التعريض لمصدر الدفء الرئيس على الأرض هي السبب وراء اكتئاب الشتاء، فمن البديهي أن العلاج يكمن في زيادة ما نقص منها، ويتم ذلك من خلال الآتي:

تشمل العوامل التي قد تزيد خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي ما يلي:

نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.